Rihan Alsyed: May 2022

Thursday 26 May 2022

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى / مطلقة

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى / مطلقة

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى / صحفية / شاعرة / كاتبة / مذيعة / ناشطة فى حقوق الانسان / مطلقة

Friday 20 May 2022

اريدالعمل

 اريدالعمل
اريد العمل حيث اننى صحفية وكاتبة وشاعرة واريد العمل فى جريدة حيث انشر مقالاتى الصحفية واريد دار نشر  لنشر دوواينى الشعرية  

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى
www.rihanalsyed.blogspot.com
youtube / rihan the truth
facebook / rihan alsyed
twitter / rihan alsyed
instgram / rihanalsyed

Sunday 15 May 2022

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى

www.rihanalsyed.blogspot.com

youtube / rihan the truth

facebook / rihan alsyed

twitter / rihan alsyed

instgram / rihanalsyed

Friday 13 May 2022

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى

www.rihanalsyed.blogspot.com

youtube / rihan the truth

facebook / rihan alsyed

twitter / rihan alsyed

instagram / rihanalsyed

Wednesday 11 May 2022

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى

www.rihanalsyed.blogspot.com

youtube / rihan the truth

facebook / rihan alsyed

twitter / rihan alsyed

instagram / rihanalsyed

Monday 9 May 2022

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى / مطلقة

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى / مطلقة

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى / صحفية / شاعرة / كاتبة / مذيعة / ناشطة فى حقوق الانسان / مطلقة

Tuesday 3 May 2022

انه حب ابى وامى ان يتمسكا بأيادى بعضهما حتى النهاية

انه حب ابى وامى ان يتمسكا بأيادى بعضهما حتى النهاية

ابى وامى فى زفافهما حتى الكبر

انه حب ابى وامى ان يتمسكا بأيادى بعضهما حتى النهاية

انه الحب بين ابى وامى حيث صورة زفافهما وهما يمسكان ايادى بعضهما البعض وتمر عشرات السنين ليظل الحب والاخلاص مستمر فتتماسك الأيادى حتى الكبر تلك الرحلة التى ابتداها معا بشراكة انسانية لتبحر السفينة بالفرح واحيانا بالألم والوجع كانا قد يختلفان ولكنهما كانا يستمران حيث الاتفاق وكم كانت الايام قاسية فى سفر ابى البعيد كثيرا وكم كانت مسئولية امى قاسية فى تربيتها لنا ولكنها كانت تبحر بالسفينة فى الرحلة فى انتظار حبيبها وشريكها وامانها وعشقها حيث تلك الايام عبرت بها السفينة بين ابى وامى وهما يضحكان ويبكيان ولكن ابى رحل الان وفقدت امى شريك الكفاح فحزنت ومازلت تحزن ولم تعد تعبأ كثيرا بالرحلة فقد اوصلتنا لبر الأمان والان تدعو لأبى كثيرا وتقرأ له القرأن فمازلت تعيش مع روح شريك الكفاح فالموت لا يوقف الحب والذكريات وكأن ابى الراحل فى رحلة سفر بعيدة وكالعادة ننتظر ان يعود الينا بالحب والأمان فتلك الصورتان لأبى وامى وهما ممسكان ومتمسكان بأيادى بعضهما فى الزفاف حتى الكبر لتخبر العالم انه الحب ياعالم النسيان وسنظل معا حتى لو افترقت الاجساد ولكن كان دائماعشق الروح للأمان

ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى