يحاربنى كونى شريفة
هذه قصص تحرش تعرضت لها أثناء بحثى عن عمل حيث يتم حربى كونى شريفة والمتحرش ألاول كاتب صحفى كبير و كان رئيس تحرير مجلة تابعة للحكومة والان رئيس تحرير جريدة تابعة للحكومة والثانى صحفى كبير ومذيع برنامج فى قناة مرموقة ونائب رئيس تحرير جريدة حكومية وطبعا فى حالة الإعلان عنهم لن يصمتوا سيحاربوننى بنفوذهم او بمعنى اصح الذى يقف ورائهم ويحاربنى كونى شريفة ويحاربونى فى ان اعمل واليكم قصتين التحرش التى تعرضت لهما
قصص تحرش فى البحث عن عمل
اتصل بها ليعرفها بنفسه وهو الكاتب الصحفى الكبير وله العديد من الكتب القيمه وكذلك مجلته المرموقةً وبالصدفة كانت مجلتها المفضلة ويعبر عن اعجابه بها وبمقالاتها وهى الصحفية الموهوبة ذات الحظ العثر فى العمل وذكر لها انه عضو فى لجنة اختيار كتب لتعرض فى معرض الكتاب وطلب ان تتقدم بديوان شعرى لها حيث أنها شاعرة متميزة ففرحت جدا وهذا كان حلمها حيث يكون لهاديوان شعر يعرض فى معرض الكتاب ورغم ضيق الوقت حين كانت ستقابله غدا حرصت بكل لهفة ان تعد ديوانها بالمواصفات المطلوبة للجنة معرض الكتاب لتقرأه وكذلك طلب منها ان تكتب مقالة جديدة جدا لم تنشر لها من قبل لنشرها فى مواقعه الإلكترونية التى يعرفها ففرحت جدا وكتبت المقالة وكانت مقالة رائعة تكلمت فيها عن الوطن ربما لأنها احست ولأول مرة باحتواء الوطن لها وظلت تفكر فى تلك الوعود بالعمل فى المجلة المرموقة حيث أنها مجلتها المفضلة ونشر مقالاتها فى مواقع إلكترونية هامة لاختيار ديوانها الشعرى ليعرض فى معرض الكتاب وذهبت لمقابلته واعطته ديوانها الشعرى وطبعا لم يكن مهتم بديوانها الشعرى لأنه كان مهتم اكثر باناقتها وحلاوتها ولم يخلو كلامه من الإيحاءات الغير اخلاقية والكلام الا اخلاقى وكانت تهرب بذكاء ودبلوماسية ولكنها قد ادركت ان هناك ثمن لكل مما سبق حتى تحرش بها فعلا لتنهى اللقاء وتقرر أنها لن تتكلم معه أبدا بعد ذلك لأنها بذلك تعلن رفضها لإيحاءاته غير الأخلاقية وكلامه اللا اخلاقى والتحرش الفعلى بها وحاول ان يكلمها كثيرا ولكنها رفضت الرد أو بالأحرى هى ردت فعليا برفض دفع الثمن ورفضت تعرضها للتحرش
وطبعا كل ماتمنته من العمل الفعلى فى المجلة ونشر مقالاتها فى المواقع الإلكترونية وعرض ديوان شعرها فى معرض الكتاب ذهب هباء لان أساس التعامل مع المتحرشين هو الانحراف الاخلاقى وان تقبل ذلك الانحراف حتى يقبل هو ان يستمر فى عروض العمل والمتحرش أو المنحرف يشعر بان انحرافه وتحرشه شىء عادى
ولكن يجب ان تفهموا ان هناك تعامل للمراءة المحترمة فى الكلام حيث لا تتعدوا الحدود فى الكلام معها وأنه مرفوض تماما الإيحاءات اللا اخلاقية والخطأ الأكبر هو التحرش الفعلى بالمراءة المحترمة وهو انتهاء العلاقة نهائياً معها وللابد لأنها لن تقبل بكل ماهو لا اخلاقى
وهكذا هى احدى قصص التحرش ضاعت فيها أحلام الصحفية والشاعرة المتميزة بسبب منحرف ومتحرش يعمل فى أماكن مرموقة
قصص تحرش فى البحث عن عمل
اتصل بها وعرفها بنفسه حيث انه كاتب صحفى كبير وأنه لدية شركه لإنتاج البرامج التلفزيونية ويريدها لتكون مذيعة التقارير الخارجية لبرنامج فى قناة تلفزيونية معروفة ومرموقة وليس هذا فقط وإنما تكون مختصة ايضا بالتسويق وان تذهب معه للقاء ضيوف البرنامج ففرحت جدا وتقابلا فى اليوم التالى وطبعا كان العمل دون اجر فى البداية حيث ذكر لها أنهم فى البداية وان تقف معهم فقبلت حيث كان المبرر ان البرنامج سوف يقدم فى قناة محترمة ومرموقة وان هذه فرصة بالنسبة لها وطبعا فى مكالمة الهاتف قبل ان تقابله عرض عليها العمل ولكنه تكلم فى مشاكل شخصية له وهى لم تهتم كثيرا ولكنه فى المقابله تكلم فى مشاكلة الشخصية مع النساء وانتقامه منهم واستغربت كثيرا حيث أنها ليس لها علاقة بكل ذلك حيث يكلمها فى اول مكالمة عن مشاكله الشخصية وبعد ذلك فى المقابلة ان يتعمق اكثر واعتبرته صديق ونصحته ولكن بدأ التحرش فى المكالمات الهاتفية بالكلام الخارج والمخجل فقررت ان تنهى هذه المهزلة وان ترفض استكمال المكالمة ولم يكتفى بذلك بل انه طلب منها ان تقبل ذلك بكل صراحة وتحرش فرفضت طبعا وطلبت طلب محدد ان يكون الكلام معها فى العمل فقط وهذا طبعا حقها ولكن من هنا بدأت الحرب من ناحيته حيث تغيرت المعاملة نهائياً حيث اعلن عن مذيعة غيرها للتقارير الخارجية للبرنامج ولما سالته أجابها ان هناك الكثير من المذيعين للتقارير الخارجية ولما سالته عن التصوير قالها لا يوجد تصوير حيث لا يوجد ضيوف وهذا عكس كلامه تماما فى البداية من وجود الضيوف وأنه يريدها ان تقابلهم وأنهى الموضوع انه اذالم يعجبها ذلك فعليها ان تتوجه لبرنامج ثانى
وهذا كله طبعا لأنها رفضت الانحراف الاخلاقى وطلبت ان تكون فقط مذيعة وان يكون الكلام معها فى العمل فقط وبالطبع رفضت الاستمرار معه وابلغته بذلك وطبعا كانت الوظيفة مقابل التحرش حتى لو كان فقط التحرش بالكلام المنحرف فقط والإجبار لسماعه
وهذا متحرش آخر ومنحرف آخر يعمل فى أماكن مرموقة لم يتقبل امراءة محترمة طلبت فقط ان يكون الكلام معها فى العمل فقط
ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى
Www.rihanalsyed.blogspot.com
YouTube/rihan the truth
Facebook / rihan alsyed
Instagram /rihanafify
Tiktok/rihan alsyed
No comments:
Post a Comment