رغم اننى لم اعد اكتب عن السويد الا اننى فرحة جدا بتحقيق مقالى فى عودة نساء داعش السويديات للسويد
رغم قرارى فى اننى لن اكتب عن السويد الا اننى مازلت مهتمة بالمجتمع السويدى واتابع اخباره واحزن جدا فى اننى لا استطيع التعليق للأخبار نظرا لقرارى فى اننى لن اكتب عن السويد والذى احترمه جدا ولكننى فرحت جدا لخبرعودة نساء داعش للسويد هذا العام ولم استطيع الا ان اعلق لهذا الخبر لفرحتى به حيث كنت متحمسة جدا لعودتهم وكنت متعاطفة جدا معهم وقررت الدفاع عنهم وذلك فى مقالى انقاذ نساء واطفال السويد والعفو عنهم فى معسكرات داعش المنتهية حيث اننى فى هذا المقال طالبت الحكومة السويدية بضرورة عودة نساء داعش للسويد نظرا لظروفهم الصعبة فى معسكرات داعش المنتهية حيث كانت الحكومة السويدية ترفض ذلك وقدمت الحلول والمقترحات للحكومة السويدية لتطمئن ضد مخاوفها لهؤلاء النساء فى التأثير السيئ فى المجتمع السويدى وبالفعل قررت الحكومة السويدية عودة هؤلاء النساء للسويد فى هذا الصيف حيث ارسلت وفد يتكون فى الحكومة السويدية ومركزمناهضة التطرف العنيف وطبيب اطفال للتأكد لصحة اطفال النساء السويديات وهذا ماكنت طالبت به حيث علاجهم واعادة تأهلهم للمجتمع السويدى مما اثر فيهم بالعنف وكذلك علاجهم صحيا ونفسيا وابلغت الحكومة السويدية نساء داعش بأنهم يمكنهم العودة للسويد فى الصيف وفرحوا جدا لقرارالحكومة السويدية واعلنوا عن ذلك وانا فرحة جدا بتحقيق مقالى ونجاح دفاعى ومساعدتى لنساء داعش السويديات واشكر جدا الحكومة السويدية لذلك واليكم المقال الذى كنت قد كتبته عن نساء داعش السويديات
انقاذ نساء واطفال السويد والعفو عنهم فى معسكرات داعش المنتهية
فى قضية فى السويد هامة جدا وهم النساء والأطفال للسويد فى معسكرات داعش المنتهية فبعد انتهاء مرورهم بتجربة مريرة مع التطرف والارهاب حيث انتهت بهم فى معسكرات ليست انسانية ترفض السويد ان يعودوا للسويد ولا اعلم وجهة نظر الحكومة السويدية فى ذلك ولكن اعلم ان هؤلاء يعانون ظروف سيئة جدا فى معسكرات تواجدهم وافهم انهم اخطأوا فى حق السويد باتجاهم للتطرف والارهاب واتفهم خوف السويد لتأثيرعقلياتهم بعد التطرف والارهاب وتأثيرهم فى المجتمع السويدى ولكن يجب ان تفهم حكومة السويد ان هؤلاء مواطنون لهم حق المواطنة للسويد وانه لا يجب ان تتخلى عنهم السويد وتتركهم لتلك الظروف القاسية بعد خطئهم ولذلك اقترح انه اذا كان للسويد مخاوف لعقليات التطرف والارهاب وتأثيرها فى المجتمع السويدى ففى هذة الحالة يمكن عمل برامج اعادة تأهيل لهؤلاء النساء والأطفال صحيا ونفسا للتأكد انهم ليسوا متأثيرين بتجربة الفكر والتطرف الذى مروا بها وان تأثيرهم لن يكون سيئا فى المجتمع السويدى وكذلك اعادة تأهيلهم سلوكيا للاندماج فى المجتمع السويدى وتوفير فرص عمل للنساء السويديات لضمان اعالة اطفالهم وبعدهم النهائى عن التطرف والارهاب وان تشمل برامج اعادة التأهيل لهم مراقبة مستمرة لضمان اندماجهم للمجتمع السويدى وبعدهم النهائى عن التطرف والارهاب وانا اعلم ان ذلك مجهود للحكومة السويدية ولكن يجب ان تقوم الحكومة السويدية بذلك لأن ذلك حق لمواطنات ينتمون للسويد وكون انهم اخطأوا فيجب ان تستوعبهم السويد وتعفو عنهم وتعمل لاعادة تأهيلهم خاصة وان الأطفال ليس لهم ذنب فى هذة المعاناة الانسانية وكانت السويد تحركت بالنسبة للأطفال فقط فى استعادتهم ولكن هذا ليس انسانى حيث ليس للسويد حق ان تفصل الأطفال عن امهاتهم ويجب ان تستعيد السويد النساء والأطفال معا وكان بدأ تحرك دولى قانونى ضد السويد فى قضايا ضد السويد لاجبارها لاعادة مواطنيها للأطفال والنساء للسويد واحراجها عالميا ولذلك ارى ان تتجنب السويد كل ذلك وتعمل لاستعادة النساء والأطفال للسويد وعمل برامج اعادة تأهيل لهم لاندماجهم فى المجتمع السويدى
No comments:
Post a Comment