Wednesday, 23 June 2021

رغم اننى لم اعد اكتب عن السويد الا اننى فرحة جدا بتحقيق مقالى فى عودة نساء داعش السويديات للسويد

 رغم اننى لم اعد اكتب عن السويد الا اننى فرحة جدا بتحقيق مقالى فى عودة نساء داعش السويديات للسويد

 

رغم قرارى فى اننى لن اكتب عن السويد الا اننى مازلت مهتمة بالمجتمع السويدى واتابع اخباره واحزن جدا فى اننى لا استطيع التعليق للأخبار نظرا لقرارى فى اننى لن اكتب عن السويد والذى احترمه جدا ولكننى فرحت جدا لخبرعودة نساء داعش للسويد هذا العام ولم استطيع الا ان اعلق لهذا الخبر لفرحتى به حيث كنت متحمسة جدا لعودتهم وكنت متعاطفة جدا معهم وقررت الدفاع  عنهم وذلك فى مقالى انقاذ نساء واطفال السويد والعفو عنهم فى معسكرات داعش المنتهية حيث اننى فى هذا المقال طالبت الحكومة السويدية بضرورة عودة نساء داعش للسويد نظرا لظروفهم الصعبة فى معسكرات داعش المنتهية حيث كانت الحكومة السويدية ترفض ذلك وقدمت الحلول والمقترحات للحكومة السويدية لتطمئن ضد مخاوفها لهؤلاء النساء فى التأثير السيئ فى المجتمع السويدى وبالفعل قررت الحكومة السويدية عودة هؤلاء النساء للسويد فى هذا الصيف حيث ارسلت وفد يتكون فى الحكومة السويدية ومركزمناهضة التطرف العنيف وطبيب اطفال للتأكد لصحة اطفال النساء السويديات وهذا ماكنت طالبت به حيث علاجهم واعادة تأهلهم للمجتمع السويدى مما اثر فيهم بالعنف وكذلك علاجهم صحيا ونفسيا وابلغت الحكومة السويدية نساء داعش بأنهم يمكنهم العودة للسويد فى الصيف وفرحوا جدا لقرارالحكومة السويدية واعلنوا عن ذلك وانا فرحة جدا بتحقيق مقالى ونجاح دفاعى ومساعدتى لنساء داعش السويديات واشكر جدا الحكومة السويدية لذلك واليكم المقال الذى كنت قد كتبته عن نساء داعش السويديات


انقاذ نساء واطفال السويد والعفو عنهم فى معسكرات داعش المنتهية 


فى قضية فى السويد هامة جدا وهم النساء والأطفال للسويد فى معسكرات داعش المنتهية فبعد انتهاء مرورهم بتجربة مريرة مع التطرف والارهاب حيث انتهت بهم فى معسكرات ليست انسانية ترفض  السويد ان يعودوا للسويد ولا اعلم وجهة نظر الحكومة السويدية فى ذلك  ولكن اعلم  ان هؤلاء يعانون ظروف سيئة جدا فى معسكرات تواجدهم وافهم انهم اخطأوا فى حق السويد باتجاهم للتطرف والارهاب واتفهم خوف السويد لتأثيرعقلياتهم بعد التطرف والارهاب وتأثيرهم فى المجتمع السويدى ولكن يجب ان تفهم حكومة السويد ان هؤلاء مواطنون لهم حق المواطنة للسويد وانه لا يجب ان تتخلى عنهم السويد وتتركهم لتلك الظروف القاسية بعد خطئهم ولذلك اقترح انه اذا كان للسويد مخاوف لعقليات التطرف والارهاب وتأثيرها فى المجتمع السويدى ففى هذة الحالة يمكن عمل برامج اعادة تأهيل لهؤلاء النساء والأطفال صحيا ونفسا للتأكد انهم ليسوا متأثيرين بتجربة الفكر والتطرف الذى مروا بها وان تأثيرهم لن يكون سيئا فى المجتمع السويدى وكذلك اعادة تأهيلهم سلوكيا للاندماج فى المجتمع السويدى وتوفير فرص عمل للنساء السويديات لضمان اعالة اطفالهم وبعدهم النهائى عن التطرف والارهاب وان تشمل برامج اعادة التأهيل لهم مراقبة مستمرة لضمان اندماجهم للمجتمع السويدى وبعدهم النهائى عن التطرف والارهاب وانا اعلم ان ذلك مجهود للحكومة السويدية ولكن يجب ان تقوم الحكومة السويدية بذلك لأن ذلك حق لمواطنات ينتمون للسويد وكون انهم اخطأوا فيجب ان تستوعبهم السويد وتعفو عنهم وتعمل لاعادة تأهيلهم خاصة وان الأطفال ليس لهم ذنب فى هذة المعاناة الانسانية وكانت السويد تحركت بالنسبة للأطفال فقط فى استعادتهم ولكن هذا ليس انسانى حيث ليس للسويد حق ان تفصل الأطفال عن امهاتهم ويجب ان تستعيد السويد النساء والأطفال معا وكان بدأ تحرك دولى قانونى ضد السويد فى قضايا ضد السويد لاجبارها لاعادة مواطنيها للأطفال والنساء للسويد واحراجها عالميا ولذلك ارى ان تتجنب السويد كل ذلك وتعمل لاستعادة النساء والأطفال للسويد وعمل برامج اعادة تأهيل لهم لاندماجهم فى المجتمع السويدى


 ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى

youtube / rihan the truth
facebook / rihan alsyed
twitter / rihan alsyed

No comments:

Post a Comment