بسبب صورة تم دمارى
لأول مرة أتكلم فى هذا الموضوع ولم اكن أريد ان أتكلم ولا اعلم هل سألغى المقال بعد ذلك أم لا ولكن لأنني أريد ان أتكلم لأنني لن أستطيع الصمت اكثر من ذلك فبعد مرور ١٤ عاما على ثورة ٢٠١١ وانا مازلت اعانى لا اعمل والحرب مستمرة حيث تعاقب الأنظمة السياسية وانا منسية ومتروكة لعدو يحاربنى فى الا اعمل ويحاربني فى كل أنشطتى الثقافية والاجتماعية البداية كانت ٢٠٠٧ حيث دبلومة المجتمع المدنى وحقوق الإنسان كلية اقتصاد وعلوم سياسية جامعة القاهرة حيث التفوق وابحاث متميزة وكان الترم الأول أبحاث عن لبنان والسعودية شاركت ببحث عن لبنان فى حل أزمة سياسية فى لبنان وكان دكاترة الجامعة يفتخرون بى كثيرا لذلك البحث لأنه ليس بحث عادى ولكنه رصد لازمه الطائفية فى العراق ولبنان وتخصيص البحث بعد ذلك فى اختيار رئيس توافقى للبنان وكنت ارفق البحث بصور وكان امتداد البحث فى التيرم الأول مع امتداد الأزمة فى لبنان وبانتهاء البحث انتهت أزمة لبنان وافتخر بان الكثير بل معظم التوصيات والمقترحات فى بحثى تم تحقيقها فى حل أزمة لبنان وسعدت جدا بذلك وكنت أتفاعل جدا مع الشعب اللبنانى وانا احبهم جدا ومر الترم الأول لكن الترم الثانى كله أبحاث متخصصة عن مصر حيث ٢٠٠٨وانا كنت رافضة التوريث ورافضة حكم مبارك وخصصت كل ابحاثى لانتهاكات حقوق الإنسان فى مصر وفساد نظام الحكم فى مصر وكنت أتردد على كافيهات النت كثيرا لكتابة ابحاثى وكان التعذيب فى المراقبة ووضع العراقيل أثناء كتابة ابحاثى والتهديدات لى والمطالبة صراحة لى ان ادعم توريث حكم مبارك ولكنى رفضت وبعد ذلك كانت واقعة ضربى حيث كنت فى كافية وكان من يدير النت رجل غريب فى التعامل وحاد وفى يوم حيث انه كان كافية نت كبير والغريب انه كان اسمه السلام وكان به عدد كثير من الأفارقة وكانوا يرتدوا زي بلدانهم رسمى وكنت استغرب لذلك ولكن وفجاءة اظهر لى صاحب كافية النت صورة نجل مبارك وزوجته حيث كان البحث عن مصر وطبعا كان هناك مطاردات ان اذكرهم فى البحث وان أؤيد توريث حكم مبارك ولكنى كنت ارفض وسألته لماذا تظهر هذه الصورة الآن وفهمت فهذا طلب ان توضع الصورة فى البحث ولكنى رفضت ودخلت فى نقاش حاد مع صاحب كافية النت وتوقف بسبب تليفون جاء له وبعد ذلك قام صاحب كافيه النت بحفلة ضربى أمام الأفارقة الذين كانوا يتفرجون ولم يتدخل احد منهم لانقاذى وحاول مساعده ان ينقذنى ولكنه صرخ فيه ومنعه وكان ضربى مبرح ومستمر وكأنه أراد قتلى واستطعت ان استجمع قواى واجرى لغاية الباب واستطعت الهروب او بمعنى اصح نجوت وبدأت الحرب سرا وعلانية بينى وبينهم لا اعرفهم ولم أرهم إلا فى الصورة ولكنهم اخذوا عهد بعذابى وحربى بداية من حرمانى استكمال دراستى العليا فى الماجستير والدكتوراة وفتحت المدونة والفيس وحاربتهم بمقالاتى وبرنامج السياسى حتى قامت الثورة عام ٢٠١١ واستمروا فى حربى حتى بعد الثورة
فى المدونة ونشاطي فى الفيس والإنترنت حرب شرسة لمدة ١٤ عاما فى النت بقفل الإيميلات وإخفاء المدونة واخير تعليق حسابى فى تويتر وحرب فى كل أنشطتي الاجتماعية والثقافية والملاحقة والمطاردة فى النت تؤكد أنهم هم وكل أماكن العمل التى لا أستطيع العمل بها تؤكد أنهم هم فماذا تريدون منى و أنا لا أعرفكم وهناك اسئلة مهمة جدا هل لهذه الدرجة ابحاثى كانت مهمة لدرجة الطلب منى ان اقف معكم وأؤيدكم واضع صوركم فى البحث فلماذا وهذة الأبحاث كانت ستسلم لدكاترة الجامعة التابعة للدولة يعنى لكم أم كانت ابحاثى تذهب لجهة أخرى وانا لا اعلم هذا هو السؤال الذى لا اجد اجابة له حتى الآن والسؤال التالى ماذا تريدون انتم فأنتم لن تعودون وقد كان الشعب المصرى كريما معكم حيث ترككم فى مصر وأنتم فقط من سمح له الشعب بان يظلوا فى مصر فى حين دول عربية لم تسمح لهم شعوبهم بذلك حيث ادركوا الخطورة فى ذلك والدليل ماتفعلونه معى رغم انتهائكم واين النظام السياسى الموجود حاليا فى مصر مما تفعلوه أريد كل ذلك ان ينتهى وان أخذ حقى فى بلدى فانا مصرية ولى حق العمل
ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى
Www.rihanalsyed.blogspot.com
YouTube/rihan the truth
Facebook / rihan alsyed
Instagram /rihanafify
Tiktok/rihan alsyed
No comments:
Post a Comment