Wednesday, 9 July 2025

بسبب صورة تم دمارى

بسبب صورة تم دمارى


لأول مرة أتكلم فى هذا الموضوع ولم اكن أريد ان أتكلم ولا اعلم هل سألغى المقال بعد ذلك أم لا ولكن لأنني أريد ان أتكلم لأنني لن أستطيع الصمت اكثر من ذلك فبعد مرور ١٤ عاما على ثورة ٢٠١١ وانا مازلت اعانى لا اعمل والحرب مستمرة حيث تعاقب الأنظمة السياسية وانا منسية ومتروكة لعدو يحاربنى فى الا اعمل ويحاربني فى كل أنشطتى الثقافية والاجتماعية البداية كانت ٢٠٠٧ حيث دبلومة المجتمع المدنى وحقوق الإنسان كلية اقتصاد وعلوم سياسية  جامعة القاهرة حيث التفوق وابحاث متميزة وكان الترم الأول أبحاث عن لبنان والسعودية شاركت ببحث عن لبنان فى حل أزمة سياسية فى لبنان وكان دكاترة الجامعة يفتخرون بى كثيرا لذلك البحث لأنه ليس بحث عادى ولكنه رصد لازمه الطائفية فى العراق ولبنان وتخصيص البحث بعد ذلك فى اختيار رئيس توافقى للبنان وكنت ارفق البحث بصور وكان امتداد البحث فى التيرم الأول مع امتداد الأزمة فى لبنان وبانتهاء البحث انتهت أزمة لبنان وافتخر  بان الكثير بل معظم التوصيات والمقترحات فى بحثى تم تحقيقها فى حل أزمة لبنان وسعدت جدا  بذلك وكنت أتفاعل جدا مع الشعب اللبنانى وانا احبهم جدا ومر الترم الأول لكن الترم الثانى كله أبحاث متخصصة عن مصر  حيث ٢٠٠٨وانا كنت رافضة التوريث ورافضة حكم مبارك وخصصت كل ابحاثى لانتهاكات حقوق الإنسان فى مصر وفساد نظام الحكم فى مصر وكنت أتردد على كافيهات النت كثيرا لكتابة ابحاثى وكان التعذيب فى المراقبة ووضع العراقيل أثناء كتابة ابحاثى والتهديدات لى والمطالبة صراحة لى ان ادعم توريث حكم مبارك ولكنى رفضت وبعد ذلك كانت واقعة ضربى حيث كنت فى كافية وكان من يدير النت رجل غريب فى التعامل وحاد وفى يوم حيث انه كان كافية نت كبير والغريب انه كان اسمه السلام وكان به عدد كثير من الأفارقة وكانوا يرتدوا زي بلدانهم رسمى وكنت استغرب لذلك ولكن وفجاءة اظهر لى صاحب كافية النت صورة نجل مبارك وزوجته حيث كان البحث عن مصر وطبعا كان هناك مطاردات ان اذكرهم فى البحث وان أؤيد توريث حكم مبارك ولكنى كنت ارفض وسألته لماذا تظهر هذه الصورة الآن وفهمت فهذا طلب ان توضع الصورة فى البحث ولكنى رفضت ودخلت فى نقاش حاد مع صاحب كافية النت وتوقف بسبب تليفون جاء له وبعد ذلك قام صاحب  كافيه النت بحفلة ضربى أمام الأفارقة الذين كانوا يتفرجون ولم يتدخل احد منهم لانقاذى وحاول مساعده ان ينقذنى ولكنه صرخ فيه ومنعه وكان ضربى مبرح ومستمر وكأنه أراد قتلى واستطعت ان استجمع قواى واجرى لغاية الباب واستطعت الهروب او بمعنى اصح نجوت وبدأت الحرب سرا وعلانية بينى وبينهم لا اعرفهم ولم أرهم إلا فى الصورة ولكنهم اخذوا عهد بعذابى وحربى بداية من حرمانى استكمال دراستى العليا   فى الماجستير والدكتوراة وفتحت المدونة والفيس وحاربتهم بمقالاتى وبرنامج السياسى حتى قامت الثورة عام ٢٠١١ واستمروا فى حربى حتى بعد الثورة 

فى المدونة ونشاطي فى الفيس والإنترنت حرب شرسة لمدة ١٤ عاما فى النت بقفل الإيميلات وإخفاء المدونة واخير تعليق حسابى فى تويتر وحرب فى كل أنشطتي الاجتماعية والثقافية والملاحقة والمطاردة فى النت تؤكد أنهم هم وكل أماكن العمل التى لا أستطيع العمل بها تؤكد أنهم  هم فماذا تريدون منى و أنا لا  أعرفكم وهناك اسئلة مهمة جدا هل لهذه الدرجة ابحاثى كانت مهمة لدرجة الطلب منى ان اقف معكم وأؤيدكم واضع صوركم فى البحث فلماذا وهذة الأبحاث كانت ستسلم لدكاترة الجامعة التابعة للدولة يعنى لكم أم كانت ابحاثى تذهب لجهة أخرى  وانا لا اعلم هذا هو السؤال الذى لا اجد اجابة له حتى الآن والسؤال التالى ماذا تريدون انتم فأنتم لن تعودون وقد كان الشعب المصرى كريما معكم حيث ترككم فى مصر وأنتم فقط من سمح له الشعب بان يظلوا فى مصر فى حين دول عربية لم تسمح لهم شعوبهم بذلك حيث ادركوا الخطورة فى ذلك والدليل ماتفعلونه معى رغم انتهائكم واين النظام السياسى الموجود حاليا فى مصر مما تفعلوه  أريد كل ذلك ان ينتهى وان أخذ حقى فى بلدى فانا مصرية ولى حق العمل


ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى

Www.rihanalsyed.blogspot.com

YouTube/rihan the truth

Facebook / rihan alsyed

Instagram /rihanafify

Tiktok/rihan alsyed

No comments:

Post a Comment