هل الوطنية والإنتماء والولاء لوطن تولد فيه ام وطن تعيش فيه بالمشاعر
هل الوطنية والإنتماء والولاء لوطن تولد فيه ام وطن تعيش فيه بالمشاعر
فهذا سؤال مهم جدا سألته لنفسى خاصة بعد دراستى للمجتمع السويدى واحترامى لقيمه واخلاقياته واستغرابى الشديد فى التوافق الشديد لأخلاقياتى واخلاقياتهم وقيمهم حتى التوافق فى أسلوب الحياة للشعب السويدى ومميزاتى الشخصية التى هى مميزات الشعب السويدى وفى كل مقال كان يزيد الإنتماء ويتعمق الإحساس وبعد دراسة متعمقة بالمشاعر والأحاسيس تكتشف الولاء ولكن ربما يختلف بحسب طبيعة الشخص فأنا ليس لدى مصلحة فى الكتابة عن السويد فلا احصل لأموال أو إمتيازات حتى إننى لا اعيش فى السويد ولكن هى مأساة معاناتى فى إننى اريد الوطن اريد التوافق بين أخلاقياتى واخلاق مجتمع اعيش فيه حيث اريد الإحترام اريد البناء فى وطن متقدم ومتحضر فأشعر واننى اكتب عن النجاح بأننى انجح معهم وأضيف إليهم
وهذا ما حدث بعد تعرفى للسويد حضارة وشعبا وقد رفضت الكتابة إلا عن السويد وهذا حقيقى فقد طلب ان اتوقف عن الكتابة عن السويد ولكننى رفضت وتمسكت بهم وهذا يثير مضايقة دول كثيرة ولكننى أعلن الأن إننى تخصصت فى الكتابة عن السويد واننى انتمى لشعب السويد وذلك لأخلاقياتى وضميرى الإنسانى وهم مبادىء رسالتى فأنا ملتزمة بميثاق شرف مع الشعب السويدى وهو ليس عقد مكتوب أو مصلحة مال أو إقامة فى
مملكة السويد ولكنها أخلاقيات ومشاعر وضمير انسانة لا يفهمها إلا الإنسان بمعناه الحقيقى
ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى
www.rihanalsyed.blogspot.com
youtube / rihan the truth
facebook / rihan alsyed
twitter / rihan alsyed
No comments:
Post a Comment