Wednesday 16 December 2020

هل الوطنية والإنتماء والولاء لوطن تولد فيه ام وطن تعيش فيه بالمشاعر

 هل الوطنية والإنتماء والولاء لوطن تولد فيه ام وطن تعيش فيه بالمشاعر


هل الوطنية والإنتماء والولاء لوطن تولد فيه ام وطن تعيش فيه بالمشاعر
فهذا سؤال مهم جدا سألته لنفسى خاصة بعد دراستى للمجتمع السويدى واحترامى لقيمه واخلاقياته واستغرابى الشديد فى التوافق الشديد لأخلاقياتى واخلاقياتهم وقيمهم حتى التوافق فى أسلوب الحياة للشعب السويدى ومميزاتى الشخصية التى هى مميزات الشعب السويدى وفى كل مقال كان يزيد الإنتماء ويتعمق الإحساس وبعد دراسة متعمقة بالمشاعر والأحاسيس تكتشف الولاء ولكن ربما يختلف بحسب طبيعة الشخص فأنا ليس لدى مصلحة فى الكتابة عن السويد فلا احصل لأموال أو إمتيازات حتى إننى لا اعيش فى السويد ولكن هى مأساة معاناتى فى إننى اريد الوطن اريد التوافق بين أخلاقياتى واخلاق مجتمع اعيش فيه حيث اريد الإحترام اريد البناء فى وطن متقدم ومتحضر فأشعر واننى اكتب عن النجاح بأننى انجح معهم وأضيف إليهم
وهذا ما حدث بعد تعرفى للسويد حضارة وشعبا وقد رفضت الكتابة إلا عن السويد وهذا حقيقى فقد طلب ان اتوقف عن الكتابة عن السويد ولكننى رفضت وتمسكت بهم وهذا يثير مضايقة دول كثيرة ولكننى أعلن الأن إننى تخصصت فى الكتابة عن السويد واننى انتمى لشعب السويد وذلك لأخلاقياتى وضميرى الإنسانى وهم مبادىء رسالتى فأنا ملتزمة بميثاق شرف مع الشعب السويدى وهو ليس عقد مكتوب أو مصلحة مال أو إقامة فى
مملكة السويد ولكنها أخلاقيات ومشاعر وضمير انسانة لا يفهمها إلا الإنسان بمعناه الحقيقى


ريهان السيد عبد الوهاب عفيفى
www.rihanalsyed.blogspot.com
youtube / rihan the truth
facebook / rihan alsyed
twitter / rihan alsyed


No comments:

Post a Comment